شكراً لك لأنك منحتني فرصة لأكون امرأة من ورق أسميتني بأسمائك الحاقدة على كلماتي وكنت آخذ الاسم الذي اختاره الرجل والمرأة اللذان منحاني شرف المناداة لي به.. ربما لم ارفض بعد هذا اليوم أن أكون امرأة الورق في حياتك سأخرج من ذات الإطار الضيق.. سأغلق الصفحة الملطخة بغضبك... فلم أعد أجيد الدور الذي تفضله لي في الحياة..