فاطمة رشادفي ميلاده الجديد مع الخوف والقوة كان يلزمه الكثير لأن يحيا حياة بلا ملامح حتى لايحسده خلق الله على أنه استطاع أن يجتاز حاجزه الخوفي من الخوف نفسه.. يصفق له الجميع على جدارته وهو يمارس حياته ويدوس على قلبه ليحيا به بنصف خوف مفرط باللاشعور . جزء من رواية ( اقرب من ميلادي ابعد من حدودك)
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة