فاطمة رشاد:جهزت عمراً آخر لأحتفل به معك لم أغلق ذات الكراسة المدرسية القديمة حين تعلمت منك أن الأعمار مجرد مقامرة مصيرية بل أغلقت تلك الأسطر التي لم تستطع أن تمنحني نصف الفرح الذي رحت تصوره لي بتخميناتك اليومية ..*جزء من رواية( أقرب من ميلادي أبعد من حدودك)
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة