فاطمة رشاديالله كم خفت ذلك الشبح الذي كان يجلس خلفي . كنت دوماً اخبرك أن هناك ظلاً مخيفاً يطاردني ، فكنت تقول لي: -لاتخافي عارض ظل سينتهي في وقته.جزء من رواية ( أقرب من ميلادي أبعد من حدودك)
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة