محافظات / وداد شبيلي / أمل حزام / عادل قائد / خالد بن عمور / خالد الجماعي / عادل الخفاشي / عبدالواحد الضراب / محمد الجداسي / محمد الورافي / علي الورقي / مثنى الحضوري / عادل القباص :دشنت أمس رسميا في أمانة العاصمة وعموم محافظات الجمهورية فعاليات المراكز الصيفية والمخيمات الشبابية البالغ عددها 714 مركزا ومخيما متنوع الأغراض جهزت لاستيعاب أكثر من 300 الف شاب وشابة بتكلفة إجمالية بلغت 465 مليون ريال .وتهدف تلك المراكز والمخيمات الى استغلال أوقات الفراغ لدى النشء والشباب خلال الإجازة الصيفية بما يعود بالنفع والفائدة على المشاركين والمجتمع وتعميق الانتماء الوطني وتعزيز معرفة المشاركين بالعقيدة الإسلامية وتاريخهم الحضاري وتأكيد انتمائهم على أساس من التعاطي الايجابي مع مقتضيات العصر والتفاعل معه كعنصر فاعل ومؤثر فيه.في أمانة العاصمة أشار أمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة / أمين أحمد جمعان إلى أن تدشين فعاليات مهرجان صيف صنعاء للعام 2008م يأتي تزامناً مع احتفالات شعبنا بالذكرى الـ (30) لانتخاب فخامة الأخ / علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية من قبل مجلس الشعب التأسيسي في الـ (17) من يوليو 1978م.جاء ذلك خلال تدشين فعاليات مهرجان صيف صنعاء الثالث 2008م صباح أمس بالأمانة والذي تنظمه وزارة السياحة بالتعاون مع أمانة العاصمة ويستمر خلال الفترة من 17 من يوليو إلى 17 أغسطس 2008م.وقال جمعان أن شعبنا يعيش اليوم أفراح انتصاراته ويعانق عطاء الزعيم القائد ويحتضن حباً ووفاءً بالذكرى الثلاثين لانطلاقة مسيرة التقدم والبناء والتطور.وقد بدأ التدشين بمسيرة كرنفالية جماهيرية انطلقت من ساحة ميدان الشهداء بباب اليمن وجابت بعض شوارع العاصمة حتى وصلت إلى ميدان التحرير وقد حمل المشاركون صور فخامة الأخ / علي عبدالله صالح - رئيس الجمهورية وشعارات تدعو إلى الحفاظ على نظافة المدن الرئيسية من أجل الجذب السياحي والحفاظ على المواقع الأثرية تأكيدأ للهوية الوطنية وجذباً للسياحة كما دعت اللافتات إلى الاهتمام بالسياحة من أجل خلق فرص عمل واسعة أمام فئات المجتمع.كما قدمت الفرق المشاركة عددا من الاستعراضات والرقصات الشعبية نالت إعجاب الحاضرين, وقدمت فرقة (أوكيناوا) اليابانية رقصات استعراضية وألقت الطفلة الشاعرة / سبأ قصيدة بالمناسبة نالت الاستحسان وستقدم العديد من الفعاليات والأنشطة طوال أيام المهرجان كالعروض وتصميم الأزياء والرقصات الشعبية وغيرها.وفي محافظة لحج أكد الأخ / محسن النقيب محافظ لحج أن الـ (17) من يوليو 1978م محطة انطلاقة اليمن إلى مرحلة جديدة نجني ثمارها الآن بفضل قيادة وحنكة الأخ الرئيس القائد / علي عبدالله صالح - حفظه الله وجهوده في تعزيز مسيرة التنمية في ربوع الوطن وفي ترسيخ دعائم النهج الديمقراطي.وأضاف في كلمته أمس في الحفل الخطابي والشبابي الذي أقيم في قاعة الاجتماعات بمكتب الثقافة بمناسبة الـ (17) من يوليو يوم الديمقراطية وتدشين المراكز الصيفية أن الـ (17) من يوليو هو اليوم الأغر يوم تولى فخامة الأخ القائد / علي عبدالله صالح قيادة الوطن وهو إيذاناً ببدء مرحلة جديدة من النهوض الحضاري لبلدنا.وأضاف النقيب أن المكاسب والمنجزات عظيمة التي تحققت في ظل قيادة فخامة الأخ / علي عبدالله صالح للوطن خلال الثلاثة العقود وفي طليعتها إعادة تحقيق وحدة الوطن وترجمة أهداف الثورة سبتمبر وأكتوبر.واستعرض المحافظ / النقيب في كلمته جهود فخامة الأخ الرئيس على كافة الصعد وفي مقدمتها إرساء الأمن والاستقرار.وقال و شيوخاً وأطفالاً مع الأخ الرئيس لتقضي على الخلف والمرض والجهل ولا يمكن أن نخرج عن الثوابت الوطنية, وباسم كل أبناء هذه المحافظة ترفع أسمى التهاني إلى شعبنا اليمني وإلى الأخ الرئيس بهذه المناسبة الجليلة (17) يوليو (يوم الوفاء) مقرونة بأصدق الأمنيات للأخ الرئيس بالصحة والعمر المديد ومواصلة قيادة وطننا وشعبنا نحو الأهداف المنشودة.كما ألقيت في الحفل الحاشد الذي حضره الإخوة / علي حيدرة ماطر أمين عام المجلس المحلي وعبدالكريم أبوراس وكيل المحافظة والعميد أحمد صالح عمير مدير الأمن والوكلاء المساعدون وأعضاء مجلس النواب وعائدة عاشور رئيس القطاع النسوي وسعيد حيدرة مدير عام تبن ومديرو العموم والقيادات الأمنية والشخصيات الاجتماعية وحشد كبير من الطلاب, كلمات من قبل / ضياء القباطي مدير عام مكتب الشباب والرياضة ومحمد صالح الشعبي مدير عام الثقافة وعبدالحميد يسلم عن الأحزاب والتنظيمات السياسية وعائد عاشور عن المرأة ومشعل سيف جيوب عن الشباب, أكدت على أن (17) يوليو نقطة مضيئة في تاريخ الدولة اليمنية الحديثة, حيث استطاع الأخ الرئيس / علي عبدالله صالح أن يقود سفينة الوطن باقتدار وما حظيت محافظة لحج من دعم للتسريع بوتيرة التنمية من قبل الأخ الرئيس.وأضافت الكلمات إننا نحتفي بهذا اليوم (17) يوليو ونحن ندشن الحدث الشبابي الصيفي الذي يكتسب خلاله الشباب والشابات المعارف وتبادل الخبرات, منوهين بأن هذه المراكز الصيفية تنفيذاً لبرنامج فخامة الأخ الرئيس الذي يولي أهمية ورعاية خاصة للنشء والشباب.وأشارت الكلمات إلى أنه وفي هذا العام في المحافظة (24) مركزاً صيفياً منها (14) للفتيان و(5) للفتيات إضافة إلى (5) مراكز تخصصية مركز مهني وكشفي ومرشدات ومركزين رياضيين وهذه المراكز تستوعب أكثر من ستة آلاف من الفتيات والفتيان إضافة إلى المحاضرات في الجوانب الدينية والصحية والحفاظ على البيئة والانتماء للوطن.واستطردت الكلمات أن الشباب هم رجال الغد وعماد المستقبل وتقع علينا مسؤولية رعايتهم وتقديم كل من شأنه تطوير قدراتهم الفردية ومساعدتهم حتى يتسنى لهم تحمل مسؤولياتهم تجاه وطنهم.وقد تخلل الحفل الخطابي إلقاء العديد من القصائد بالمناسبة من قبل الشعراء / علي حامد السقاف وأبو عصام والمبدعة فيود حمودة.حضر الحفل الأخ / ناصر الغيلاني القنصل العماني وحمد الحوسني نائب القنصل العماني.وفي محافظة ريمة شهدت يوم أمس حفل تدشين فعاليات المراكز الصيفية وذلك وفقاً للبرنامج العام للمراكز الصيفية التي تستمر 40 يوماً. وبعد آيات في الذكر الحكيم ألقى الأخ/ عبده محمد بعاس الوكيل المساعد كلمة أشار فيها إلى أن المراكز الصيفية في هذا العام تتميز عن السابق باتساعها وتنوعها من خلال الأوعية الحاضنة للشباب منوهاً إلى أن البرنامج الانتخابي لفخامة رئيس الجمهورية قد تضمن الاهتمام بالشباب وخير دليل على ذلك أنشاء هذه المراكز والمخيمات الكشفية التي يتلقون فيها الوعط والإرشاد وكذا إبراز المهارات الثقافية والرياضية داعياً المشرفين على هذه المراكز تنشيط وتفعيل هذه المخيمات. إلى ذلك ألقى مدير التوجيه والإرشاد / خالد النهاري وأحد المشاركين في المراكز الصيفية بالمحافظة كلمات تطرقاً إلى أن هذه المركز نافذة يستطيع من خلالها الشباب بناء قدراتهم وتنمية مهاراتهم وتمكينهم من المشاركة الفعالة وتخلل الحفل عددمن الأناشيد والقصائد الشعرية المعبرة . حضر الحفل أعضاء المجالس المحلية ومديرو المكاتب التنفيذية بالمحافظة . وفي المحويت دشنت أمس فعاليات المراكز والمخيمات الصيفية للشباب والفتيات بمركز المحافظة وعموم المديريات. وفي المهرجان الجماهيري والشبابي والخطابي الكبير الذي نظم بمناسبة تدشين هذه المراكز وإحياء لذكرى الـ 17 من يوليو العظيم قدمت العديد من العروض الرياضية والمسيرات الشبابية التي رفع خلالها شباب وشابات هذه المراكز صور فخامة الأخ رئيس الجمهورية واللافتات المعبرة عن فرحة الشعب بذكرى الـ 17 من يوليو كما تخلل المهرجان عدد من الأناشيد والأغاني الوطنية التي قدمتها وزهرات المراكز الصيفية نالت الاستحسان. وكان محافظ محافظة المحويت أحمد علي محسن قد استهل هذا المهرجان كلمة هنا فيها ابناء محافظة المحويت بانجازاتهم الوطنية العظيمة التي تحققت بفضل رعاية واهتمام فخامة الأخ المناضل علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية والذي نحتفل اليوم بذكرى انتخاب فخامته رئيساً لهذا الشعب مشيراً إلى المنجزات الكثيرة والغالية التي تحققت لهذا الوطن الغالي في عهده الميمون وإلى ما شهدته محافظة المحويت على وجه التحديد في هذا العهد من انجازات وتحولات كبيرة وكثيرة في شتى المجالات. وخاطب محافظ محافظة المحويت شباب وشابات المراكز الصيفية قائلاً أن عليكم أن تفخروا بانجازات وطنكم وأن تحافظوا عليها وتصونوها لأنكم درع الوطن وصمام أمانة في المستقبل وعليكم أن تفخروا بهذه المنجزات لأنها مكاسب غالية لكم.وأضاف أن من يجهل دواعي اعتزازنا اليوم بأهمية احتفالاتنا بيوم الـ 17 من يوليو العظيم أناس حاقدون وناقمون على الوطن ومكتسباته لأن من عرف قبل مجيء الرئيس علي عبدالله صالح إلى السلطة كيف كانت وكيف كان حالها ويعرفها اليوم وكيف أصبحت وإلى أي مستوى وصلت من الرقي والازدهار هم من يقدرون عظمه هذا اليوم وأهميته وما حققه علي عبدالله صالح من مكتسبات للوطن. وكان المهرجان قد حضره أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة علي أحمد الزيكم ووكلاء المحافظة. وفي محافظة مأرب فقد أقيم حفل خطابي ومهرجان جماهيري حاشد بمناسبة الذكرى الثلاثين ليوم السابع عشر من يوليو يوم تولي فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح مقاليد الحكم في الـ 17 من يوليو عام 1978م وفي الحفل الذي بدأ بأي من الذكر الحكيم أكد محافظ المحافظة ناجي بن علي الزايدي بأن يوم الـ 17 من يوليو يوم تاريخي في حياة الشعب اليمني يستحق أن يكون يوماً للوفاء والعرفان لفخامة الرئيس القائد علي عبدالله صالح كونه من الأيام المتميزة في تاريخ اليمن المعاصر وقال أن محافظة مأرب شهدت في عهد الرئيس الصالح وعلى مدى ثلاثين عاماً اهتماماً كبيراً في كافة المجالات وفي شتى مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية وأشار الزايدي بأن الـ 17 من يوليو يمتاز بكونه يوماً فتحت فيه أمام بلادنا أبواب السكينة والأمن والاستقرار والتقدم التنموي وكان فاتحة لمرحلة حضارية جديدة حافلة بكل المعطيات الحضارية الوطنية.وأكد الزايدي بأن المراحل المتميزة في حياة الشعوب تقاس بحجم التحولات والمكاسب التي تحققت فيها واليمن في عهد الرئيس علي عبدالله صالح قد شهدت مرحلة جديدة حفلت بأعظم وأزهى الانجازات التاريخية والمكاسب الوطنية العظيمة وفي طليعتها إعادة تحقيق الوحدة اليمنية في الـ 22 من مايو 1990م والنهج الديمقراطي وحرية الرأي والتعبير واحترام حقوق الإنسان وأعلن المحافظ عن تدشين المراكز الصيفية تزامناً مع هذه المناسبة العظيمة ولعدد 22 مركزاً صيفياً للشباب و24 مركزاً صيفياً لتحفيظ القرآن الكريم تابعة لمكتب الأوقاف والإرشاد وفي الحفل ألقيت عدد من الكلمات من قبل أبو الحسن مصطفى إسماعيل السليماني عن العلماء وسعود اليوسفي عن الأحزاب والتنظيمات السياسية وأناشيد وقصائد شعرية عبرت جميعها عن عظمة يوم الـ 17 من يوليو وبادلت الرئيس الصالح الوفاء بالوفاء في يوم الـ 17 من يوليو، هذا وقد رفعت قيادة المحافظة والسلطة المحلية باسم أبناء المحافظة برقية شكر وعرفان لفخامة الرئيس بمناسبة الذكرى الـ 30 ليوم الـ 17 من يوليو.وفي محافظة حضرموت دشنت صباح أمس بمديريات وادي حضرموت فعاليات وأنشطة المراكز الصيفية.وفي حفل التدشين القى وكيل محافظة حضرموت لشؤون الوادي والصحراء احمد جنيد الجنيد كلمة أشار فيها الى الأهمية التي تكتسبها انشطة المراكز الصيفية للشباب خلال الاجازة الصيفية للطلاب والطالبات.ونوه الى تزامن هذه المراكز مع الاحتفالات بالذكرى الثلاثين لتولي فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية لافتاً الى المنجزات التي تحققت في عهد الرئيس وفي مقدمتها الوحدة اليمنية وترسيخ النهج الديمقراطي والتعددية وتحقيق انجازات شامخة في كل المجالات.داعياً في ختام كلمته ان تكون المراكز الصيفية واحات للإبداع والمعرفة والمحبة وغرس الولاء للوطن.مبدياً استعداد السلطة المحلية في تقديم المساعدة لنجاح هذه المراكز.من جانبه أكد مدير عام مكتب الشباب والرياضة رئيس اللجنة الفنية علي عبيد بامعبد بان إقامة المراكز والمخيمات الصيفية للشباب والطلاب تأتي ترجمة لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية.. مستعرضاً في كلمته ابرز الانشطة والفعاليات التي ستشهدها المراكز الصيفية البالغ عددها واحد وعشرين مركزاً سيشارك فيها نحو خمسة ألاف طالباً وطالبة من مديريات «سيئون ـ تريم ـ شبام ـ القطن ـ حريضة ـ عمد ـ حورة ـ ساه».وفي محافظة إب انطلقت أمس فعاليات المراكز الصيفية في عموم مديريات المحافظة والبالغ عددها 113 مركزاً ويشارك فيها أكثر من 18,000 شاباً وشابة والتي تعقد هذا العام تحت شعار «معاً لتعزيز الهوية الوطنية وبناء القدرات وتنمية المهارات الشبابية، وقد جاء انطلاق فعاليات المراكز الصيفية بالمحافظة من مهرجان خطابي كبير تضمنت فعالياته عروض استعراضية وكرنفالية وشبابية وطلابية الذي اقيم صباح أمس بالمركز الثقافي إب بحضور كبير من كبار المسؤولين والشخصيات الاجتماعية والثقافية وعدد من القادة العسكريين والأمنيين وعدد من أبناء المحافظة.ومع بداية حفل التدشين القيت كلمة الاخ عبدالواحد صلاح وكي المحافظة أكد خلالها على أهمية المراكز الصيفية للشباب والطلاب المشاركين، وقال ان الشباب هم بناة مستقبل هذا الوطن وفي ظل رعاية واهتمام فخامة الاخ الرئيس القائد من خلال دعم ورعاية الشباب وأنشطتهم واعدادهم جيداً ليكونوا قادرين على البناء والتنمية وبناء جيل يخدم الوطن وينبذ الافكار الضالة بعيداً عن الغلو والتطرف، مشيراً إلى أن اقامة المراكز الصيفية لتحصين شبابنا خلال العطلة الصيفية واستغلال فراغهم بالنفع والفائدة للشباب وذلك من خلال الفعاليات.هذا وكان الاخ امين الورافي امين عام المجلس المحلي بالمحافظة قد القى كلمة استعرض فيها العديد من الانشطة والفعاليات العلمية والأدبية التي تعود بالمردود الايجابي على المشاركين والتي ستتضمن انشطة ومسابقات ثقافية ودورات ومحاضرات وأنشطة رياضية وفنية ومعارض تشكيلية وأنشطة اخرى.بعد ذلك تخللت فقرات الاحتفال بالعديد من الكلمات والقصائد الشعرية كما شهد الحفل أناشيد وطنية لزهرات مدرسة لبوزة للبنات ومجموعة أغان وعروض مسرحية رائعة.حضر حفل التدشين عدد من وكلاء المحافظة وعدد من كبار المسؤولين وعدد من ابناء المحافظة.وفي ذمار دشن محافظ المحافظة الاخ يحيى العمري فعاليات المراكز الصيفية بالمحافظة بالصالة الرياضية المغلقة بالمدينة الرياضية حيث تخلل هذا التدشين حفل جماهيري واستعراضات من قبل لاعبي وبراعم العاب التايكواندو والجودو والبانجك سيلات والكاراتيه والجمباز وأناشيد وطنية لفرقة الكشافة بالمحافظة.حيث القى محافظ المحافظة كلمة تحدث فيها عن أهمية المراكز الصيفية في قضاء وقت الفراغ وتنمية القدرات لدى الطلاب في المجالات العلمية والرياضة والاجتماعية والثقافية والمهنية، داعياً بذلك جميع الطلاب الى الاستفادة من المراكز البالغ عددها 37 مركزا صيفيا موزعا على جميع مديريات المحافظة البالغ عددها 12 مديرية.حضر حفل التدشين الأستاذ شاجع المقدشي مدير مكتب الشباب والرياضة رئيس اللجنة للمراكز الصيفية وعدد من مديري المكاتب التنفيذية والوكلاء وأعضاء مجلس النواب والشورى وجمهور غفير من المواطنين.