[c1]السلطات السعودية توافق على رفع عدد الحجاج اليمنيين في هذا العام إلى 24 ألف حاج [/c]جدة / سبأوافقت سلطات الحج السعودية على زيادة عدد الحجاج اليمنيين في هذا العام إلى /24/ ألف حاج بزيادة ألفي حاج عن العام الماضي، وعدم احتساب الحجاج اليمنيين المقيمين في المملكة ضمن نسبة الجمهورية اليمنية من الحجيج.جاء ذلك خلال المباحثات التي أجراها أمس بجدة حمود عباد وزير الأوقاف والإرشاد مع الدكتور فؤاد بن عبد السلام الفارسي وزير الحج بالمملكة العربية السعودية الشقيقة والمسؤولين بمؤسسات الطوافة بالمملكة، والتي تناولت الموضوعات المتعلقة بإعداد الحجاج اليمنيين وإسكانهم وتنقلاتهم، بالإضافة إلى عملية التوعية النسكية والصحية والبيئية والإجرائية والسلامة العامة. .. وأشار حمود عباد وزير الأوقاف والإرشاد في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إلى أنه تم الاتفاق على تخصيص بعض أفراد بعثة الحج اليمنية الرسمية للقيام بعملية التوعية بحيث تكون مهامهم ومسئولياتهم محددة بالتنسيق مع المسئولين عن التوعية في وزارة الحج السعودية ومؤسسات أرباب الطوافة المعنية للإسهام في برامج التوعية، والتخطيط لكل ما ييسر ويعين على بناء قنوات اتصال فاعلة لنجاح تلك البرامج..وقال" تم التأكيد على وضع الإجراءات الكفيلة بتنقل الحجاج اليمنيين بين المشاعر المقدسة، وكذلك معالجة قضايا تخلف المعتمرين والحجاج، وتفعيل دور العمرة" .. ونوه الوزير الى ان مباحثاته مع المسئولين السعوديين شملت ايضا الخدمات المقدمة من مؤسسات أرباب الطوافة، ومكتب الوكلاء الموحد، والنقابة العامة للسيارات المعنية بخدمة الحجاج اليمنيين منذ وصولهم إلى الأراضي السعودية، وحتى عودتهم إلى بلادهم سالمين غانمين.حضر اللقاء الإخوة حسن مقبول الأهدل وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد، ومحمد صالح القطيش قنصل اليمن العام بجدة، ومحمد عقلان مدير عام الحج بوزارة الأوقاف والإرشاد.[c1]عواصف تشل الحركة في محافظة عمران[/c]عمران / طارق الخميسي :اغلقت عصر أمس المحال التجارية والاسواق الشعبية وخلت الشوارع الفرعية والعامة من حركة مرور السابلة والسيارات في عاصمة المحافظة عمران تخوفاً من العواصف الرملية والصواعق الرعدية التي حجبت الرؤية وظل الناس حبيسوا بيوتهم لأكثر من اربع ساعات بينما ظلت المحال التجارية مغلقة أبوابها بسبب ذلك ولم تخلف أي خسائر مادية أو بشرية حتى كتابة الخبر مساءً وقد ادى سوء الاحوال الجوية الى خوف الاهالي ليس في مديرية عمران وحسب وانما اهالي مديرية السودة التي تكثر فيها سقوط الصواعق خاصة على المرتفعات الجبلية وكذلك اهالي مديرية ثلا التي سبق وان تعرضت بعض مناطقها الجبلية الى انهيار صخري .ومن المتوقع ان تشهد محافظة ذمار أمطاراً غزيرة حسب ما تشير اليه الاجواء الحالية .. هذا ولم تعلق الجهات المختصة والمعنية على الموضوع .[c1]الجمعيات السكنية في الصهاريج [/c]عدن/ 14أكتوبر:ينظم منتدى صهاريج الطويلة الثقافي يوم الأحد القادم ندوة حول واقع الجمعيات السكنية في محافظة عدن تحت شعار "معاً لتفعيل القانون".يتحدث في الندوة ولمدة ساعة المحاضر د. حسين بن حسين المفلحي رئيس لجنة التعاون السكني للجمعيات التعاونية السكنية م/ عدن.[c1]أول زراعة ناجحة لقلب نابض في بريطانيا[/c]لندن/ وكالات:تمكن أطباء من إجراء أول جراحة لزرع قلب نابض في بريطانيا. وقالت التقارير إن المريض المتلقي، البالغ من العمر 58 عاما الذي زرع له القلب الجديد قبل أسبوعين في كامبريدج، يتمتع "بصحة جيدة للغاية". ويشمل الاسلوب الجديد إبقاء القلب المتبرع به دافئا ونابضا خلال عملية النقل، بدلا من حفظه في الثلج تمهيدا لزراعته. وقال أحد الخبراء لـ بي بي سي، إن هذا النجاح يمكن أن يسهم في زيادة عمليات زراعة القلب بمقدار الضعف أو أكثر. ويمنح هذا الاسلوب الاطباء مزيدا من الوقت لنقل القلوب إلى متلقيها. وعادة ما تحقن جرعة كبيرة من البوتاسيوم في القلب المتبرع به لمنعه من النبض ومن ثم يخزن في الثلج تمهيدا لنقله إلى المريض. ولكن هذه الطريقة تجعل أمام الجراح مدة تتراوح بين أربع إلى ست ساعات فقط لاتمام نقل القلب إلى المتلقي وهو ما قد يسبب مشكلات في حال توفر القلب المطلوب في منطقة نائية. أما النظام الجديد فيسمح للاطباء بإيصال القلب بجهاز يعمل على إبقائه نابضا بحيث يتدفق خلاله دم دافئ مؤكسج. يتعين على الجراحين نقل القلب في مدة لا تزيد عن ست ساعات بالاسلوب المعتاد وهذا يمنح الاطباء وقتا لفحص القلب بحثا عن أي خلل به وفرصة أكبر لاختيار أنسب عضو للمريض المتلقي. وهكذا فقد أصبح بالامكان الان إبقاء القلب خارج الجسد مدة أطول مع زرعه في جسم المتلقي في حالة أفضل. وأجريت عملية زراعة القلب في إطار تجربة أوروبية. ويعتزم الباحثون إجراء 19 عملية أخرى في ألمانيا وبريطانيا. وقال البروفسور بروس روزنجارد، الذي قاد فريق العملية، إن الجراحة كانت ناجحة والقلب يعمل بشكل جيد وليس هناك علامات على رفض العضو. وأضاف "في الوضع الطبيعي يكون القلب محفوظا في الثلج لكنه مع ذلك يبدأ في التدهور. لكن وصله بالجهاز، وهو ما يستغرق 20 دقيقة يعكس كل التدهور الحاصل".
أخـبار متفـرقة
أخبار متعلقة