قرأت لك
لفضَّةُ ذهَبٌ بُحَّ لونه.. سالتْ شمسهُ بينَ الحجارةِ، وارتوى من حَليبِ الغزالِ.كذلكَ اسمي..يظلُّ بكرًا على مدِّ نطقِكِ أيّتها الأبجديَّةُ،ينكِّلُني مجدهُ، ويخذلني أمَلُالذينَ رأوهُ فالا..أعلِّقهُ من حلقةِ الميمِ بينَ نحاسيّاتٍ عتيقةٍ، هُوَ أيضًا إرثٌ وجدوه في كهوفِ الخرافةِ، هبطَ على الأكفِّ والصخورِ من طراوةِ القطن.. لم يستعن بالحبالِ إنما بالطموح.