الرسالة الاولى: إلى معالي وزير الصحة
“هل من استجابة عاجلة؟”
نرفع نداءنا إلى معالي وزير الصحة، بشأن تزايد الشكاوى من انتشار الحمى وأعراض الزكام وضيق التنفس في الصدر وترجيع الأكل وفقدان الشهية وهذه مشابهة للمتحور.. في مديريات حريب وعين وبيحان. نأمل من معاليكم سرعة التوجيه باتخاذ الإجراءات الوقائية العاجلة، ودعم المستشفيات والمراكز الصحية بالأدوية والمستلزمات الطبية، حفاظاً على حياة المواطنين وصحتهم.
الرسالة الثانية: إلى مدير التحرير
شكرًا لاحترافية التنظيم والتحرير
نتقدم بخالص الشكر والتقدير للأستاذ مدير التحرير، على حرصه المستمر في انتظام توزيع المواد بالأولوية الصحفية والإخبارية في الصحيفة للنشر والذي كان له الأثر البالغ في تجويد المحتوى ورفع مستوى المصداقية والتأثير. إنّ هذا الأداء المهني العالي يعكس روح الفريق والعمل المنظم، ويضع الصحيفة الأكتوبرية الأم في مصاف المنابر الإعلامية الرصينة.
الرسالة الثالثة: إلى مدير عام بيحان
“جهود وطنية في يوم عالمي”
تحية تقدير للأستاذ مدير عام مديرية بيحان، على تبنّيه حملة ارشادية وتوعوية لمحاربة ظاهرة المخدرات، وتنظيمه اللقاء التشاوري مع الصحفيين والوجهاء والأعيان في مديريات بيحان وما جاورها، تزامناً مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات. هذه المبادرة تعكس وعي القيادة المحلية بأهمية التوعية المجتمعية، وتُعد خطوة رائدة في حماية النسيج الاجتماعي من هذا الخطر الداهم لشبو المخدر.
الرسالة الخامسة.. إلى مدير جوازات شبوة
“جهود تستحق الإشادة والتعزيز”
كل الشكر والتقدير لمدير مكتب الجوازات بمحافظة شبوة، على تحمّله مشاق العمل وتعامله الإنساني مع المواطنين في ظل ضغط العمل والازدحام الشديد. ونأمل منكم مواصلة هذا النهج، مع بذل المزيد لتسهيل الإجراءات وتسريع تسليم الجوازات خلال فترة زمنية معقولة. إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً، فعملكم في خدمة الناس له ما يليق من التقدير والدعاء.
الرسالة السادسة: إلى من يهمه الأمر في الاشغال وصيانة الطرق
“صرخة طريق.. فهل من مجيب؟”
إلى الجهات المعنية بصيانة الطرق، نوجه نداءً عاجلاً لصيانة الطريق الدولي الرابط بين عتق وبيحان وعين وحريب، الذي بات يعاني من تشققات وحفر خطرة نتيجة الضغط الكبير من الشاحنات والآليات العسكرية في السنوات الماضية. الطريق شريان حياة، وصيانته مسؤولية وطنية وإنسانية، فهل نجد من يلبي هذا النداء العاجل؟
الرسالة السابعة: شكر لكل يد تمتد وتردم الحفر والتشققات في الطرق“أنتم أهل الفضل والمروءة”
نتقدم بجزيل الشكر والعرفان لكل رجل أو جهة تبادر في إصلاح الطرقات، وتردم الحفر وتزيل الكثبان الرملية التي أرهقت المارة وهددت الأرواح. إن ما تقومون به ليس مجرد عمل فني، بل هو عمل إنساني نبيل، له مكانه في قلوب الناس وضمائرهم. كل قطرة عرق تسكبونها في تعبيد الطرق، هي دعوة من دعوات الخير تُرفع إلى السماء بأن يجزيكم الله خير الجزاء.