[c1]وزارة الثقافة تنظم معرضاً للكتاب دعماً للكتاب اللبنانى[/c] صنعاء/ سبأ:تنظم وزارة الثقافة خلال الفترة من 6 الى 15 نوفمبر القادم معرض الكتاب اللبنانى.ويأتى تنظيم هذا المعرض دعما للكتاب اللبنانى الذى تعرضت دور النشر للتدمير اثناء الحرب العدوانية الاسرائيلية ضد لبنان .وقال الاخ خالد الرويشان وزير الثقافة لوكالة الانباء اليمنية( سبأ ) أن المعرض يعكس موقف اليمن تجاه ما تعرض له لبنان من حرب هدفت الى تدمير ابرز الكيانات الثقافية العربية الكبر ى و قلب الثقافة وروحاها المقاومة .واضاف وزير الثقافة ان اكثر من ثلاثين دار نشر لبنانية قد تعرضت للتدمير والخراب من جراء الحرب العدوانية مما منعها من المشاركة فى اى معرض للكتاب . ولهذا جاء معرض صنعاء الذى تشارك فيه سبعون دار نشر لبنانى بمثابة التحية لدور لبنان الكبير فى نشر الكتاب والثقافة العربية كما هو تحية من اليمن لرموز النشروالفن والثقافة فى لبنان حيث ستحتفى اليمن بعدد منهم من خلال مشاركتهم فى الفعاليات الثقافية المصاحبة للمعرض و ابرزهم الشاعران الكبيران شوقى يزيع وجودت فخر الدين والناقده يمنى العيد والفنان الشهير رفيق على احمد .ويشارك عدد من الشعراء اليمنيين من مختلف المحافظات فى تقديم تحية شعرية للبنان الى جانب معرض تشكيلى ومعرض فلكلورى وموسيقى لعدد من الفنانيين اليمنيين الذين سيعبرون عن دعمهم للشعب اللبنانى الشقيق .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إمرأة صومالية حامل في شهرها السابع بتوأم بستة رؤوس[/c]صنعاء/ سبأ:اكتشف اختصاصيون في مركز الزهراوي الطبي للأمومة والطفولة بأمانة العاصمة أن امرأة في العقد الثالث من عمرها تحمل طفلين (توأم) لكل منهما ثلاثة رؤوس.وأوضح د. محمد علي الفراص، اختصاصي أمراض النساء، لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أنه تم اكتشاف الحالة عند إجراء الفحص الطبي على امرأة صومالية حامل في شهرها السابع.. مشيراً إلى أن حالة التوأم عادية، إلا أن المرأة تشكو الآلام المصاحبة للحمل بين حين وآخر.وفيما أشار د. الفراص إلى أن الأبحاث والدراسات العلمية تؤكد أن هذه الحالات نادرة، ولا تظهر إلا في مناطق وقعت تحت تأثير الإشعاعات النووية وتؤدي إلى حالة اضطراب في الكروزومات.. أرجع ظهور مثل هذه الحالات في بلادنا إلى تعاطي القات الذي يرش بالسموم والمبيدات الكيميائية، مما يؤدي بشكل أو بآخر إلى حدوث مثل هذه التشوهات. فيما أشارت د. سبأ الحماني، إلى أن هناك أسبابا أخرى غير تعاطي القات وراء حدوث مثل هذه الحالات، من أبرزها تعرض المرأة عند بداية الحمل إلى تأثير أشعة إكس الناتجة عن أجهزة الأشعة العادية التلفزيونية، وكذا تناول حبوب منع الحمل بشكل عشوائي دون استشارات طبية .. فضلاً عن تناول الأدوية أثناء فترة الحمل دون إشراف طبي مما يؤثر على تكوين الجنين.ودعا الفراص والحماني إلى أهمية إجراء دراسات وأبحاث علمية دقيقة لتشخيص أسباب مثل هذه الحالات، وإيجاد المعالجات العلمية لها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــفي منتدى الشقائق[c1](عامان من التحول الديمقراطي .. الإنجاز والفرص الضائعة)[/c]صنعاء/ 14 أكتوبر:ينظم منتدى الشقائق العربي لحقوق الانسان برعاية وزارة حقوق الانسان وبدعم من مبادرة الشراكة للشرق الأوسط (MEPI) وصندوق الأمم المتحدة للمرأة (UNIFEM) والفيدرالية الدولية لحقوق الانسان (FIDH) ومنظمة لا سلام بدون عدالة (NPWJ) المنتدى الديمقراطي الثاني للمرأة تحت عنوان : (عامان من التحول الديمقراطي.. الإنجاز والفرص الضائعة) في الفترة من 3 - 5 نوفمبر 2006م في فندق تاج سبأ في صنعاء . سيشارك في المنتدى الديمقراطي نخبة من الناشطات والمدافعات والمهتمات بقضايا المرأة من (20) دولة عربية وإسلامية من الشرق الأوسط (اليمن ، السعودية ، الإمارات ، الكويت ، قطر ، البحرين ، العراق ، سوريا ، الأردن ، فلسطين ، لبنان ، مصر ، السودان ، ليبيا ، تونس ، الجزائر ، المغرب ، تركيا ، إيران ، أفغانستان) إضافة إلى عدد من الناشطين في قضايا حقوق الانسان من اليمن .يأتي هذا المؤتمر تنفيذاً لتوصية المنتدى الديمقراطي الأول للمرأة العربية الذي أنعقد في ديسمبر 2004م والذي نظمه منتدى الشقائق في مدينة صنعاء - اليمن حيث أوصى بضرورة عقد مؤتمر بعد عامين يقيم ويرصد التحولات الديمقراطية والإصلاح السياسي والمبادرات الحكومية ومبادرات المجتمع المدني المتعلقة بذلك وأثرها على واقع المرأة في المنطقة .يحضر حفل الافتتاح الذي يقام مساءالجمعة الموافق 3 نوفمبر 2006م الأخت الدكتورة / خديجة الهيصمي وزيرة حقوق الانسان والسيدة / كاثرين بوث منسقة برنامج حقوق المرأة في الفيدرالية الدولية لحقوق الانسان في باريس والسيد / جانلوكا ضابط البرامج في منظمة لا سلام بدون عدالة في بروكسل والسيدة / دينا زوربا ممثلة صندوق الأمم المتحدة للمرأة في عمان والسيد / نبيل خوري نائب السفير الأمريكي في صنعاء وسفراء الدول العربية والأجنبية في اليمن وممثلو منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية وأعضاء الأحزاب السياسية اليمنية ورؤساء تحرير بعض الصحف المحلية ومراسلو القنوات العربية والفضائية اليمنية .