أصبحت الضجة في حوارينا وشوارعنا الشعبية لا تهدأ أو لاتستكين حتى ساعة متأخرة من الليل والسبب في ذلك يعود لبقاء الأطفال يلعبون ويمرحون إلى وقت متأخر حتى صار هذا الوضع وللأسف مألوفاً لدويهم وللأخرين.فهذه الظاهرة الملفتة للنظر تثير الدهشة والاستغراب من تكرار هذا السلوك السلبي الذي لا يتنبه له الأباء والأمهات ليس فقط على مستوى دراستهم ومستقبلهم وإنما أيضاً إلى تعريضهم لطمع الأخرين من ذوي النفوس المريضة والخبيتة.فمتى يتنبه أولياء الأمور إلى تفاقم هذه الظاهرة قبل أن تأخذ منحى آخر نحن في غنى عنه.وداد شبيلي
كلمة ونصف
أخبار متعلقة