لا غرابة ان يجد المواطنون يوما ما شوارع مدنهم الرئيسية والفرعية وقد تحولت كافة محالها التجارية إلى مراكز للاتصالات الخاصة نظراً لعائداتها الباهظة التي تجنيها بفضل عداداتها المزاجية الجنونية بعيداً عن أنظار ومتابعة ورقابة وزارة الاتصالات وفروعها وكأن الأمر لا يعنيها.. وفي أذن وزارة الاتصالات أهمس متسائلاً: ترى من المعني بذلك؟فؤاد السميعي
كلمة ونصف
أخبار متعلقة