[c1]أبو الغيط: أي هجوم على إيران سيفجر المنطقة[/c] الكويت/وكالات: حذر وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط من خطورة النتائج المترتبة على أي عمل عسكري غربي ضد إيران، معتبرا أن ردود الفعل الناجمة عن هذا العمل ستهدد امن الخليج ومناطق إنتاج النفط. وقال أبو الغيط في مقابلة مع صحيفة "الرأي" الكويتية أمس السبت " ان إيران قد تعتمد في حال هوجمت قاعدة (على وعلى أعدائى) وبالتالي نحن فعلا نحذر من خطورة أي عمل عسكري يؤدى الى انفجار في هذه المنطقة". واستبعد في الوقت ذاته إمكانية حصول عمل عسكري ضد إيران في الوقت الراهن. ورحب أبو الغيط بإفراج إيران عن البحارة البريطانيين، لكنه رأى ان الخلافات الرئيسية بين إيران والعالم الغربي عميقة وحادة وتحتاج الى جهد حقيقي يتجاوز مسالة البحارة. وأشار إلى ان الأوضاع السياسية الداخلية الإيرانية في حد ذاتها أيضا لها تأثيراتها على القرار الايرانى، وقال "ان كل هذا يقودني إلى نتيجة مفادها ان الضربة العسكرية وان كانت واردة إلا أنها مستبعدة على الأقل في التوقيت الحالي".ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مشاركة أميركية في تنصيب الرئيس الموريتاني[/c] نواكشوط/وكالات:قالت السفارة الأميركية في موريتانيا إن جون نيغروبونتي نائب وزيرة الخارجية الأميركية سيشارك في مراسم تنصيب الرئيس الموريتاني الجديد سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله يوم 19 أبريل الجاري.وذكرت السفارة في بيان لها أن نيغروبونتي سيقوم بزيارة لموريتانيا تستمر يومين ابتداء من 18 أبريل على رأس وفد أميركي رفيع المستوى.وأوضح البيان أن نيغروبونتي سينوب عن الرئيس الأميركي جورج بوش خلال مراسم تنصيب الرئيس الموريتاني الجديد. وأضاف أنه سيلتقي رئيس المجلس العسكري للعدالة والديمقراطية والرئيس الموريتاني السابق العقيد علي ولد محمد فال. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]وزير عراقي: نملك أكبر احتياطي نفطي في العالم[/c]بيروت/نوفوستي: أعلن وزير النفط العراقي حسين الشهرستاني أن احتياطي العراق من النفط يشكل أكثر من 300 مليار برميل وهذا يجعله البلد الأول في العالم بهذا المؤشر. فمن المعروف أن احتياطي النفط المكتشف في العراق يشكل 112 مليار برميل. ويوجد في البلد احتياطي غير مكتشف يقدر حسب التكهنات بـ200 مليار برميل أخرى. ويوجد أكبر احتياطي مكتشف من "الذهب الأسود" في العالم حاليا في المملكة السعودية ـ 262 مليار برميل. ويحتل العراق الموقع الثاني. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مساعدة وزير العدل الأميركي تستقيل[/c] واشنطن/وكالات:استقالت مونيكا غودلينغ مساعدة وزير العدل الأميركي ألبرتو غونزاليس بعد رفضها مرتين المثول أمام الكونغرس للشهادة في قضية طرد الوزارة عددا من المدعين العام الماضي.وأصدرت غودلينغ بيانا قالت فيه إنها تنحت عن منصبها ابتداء من أمس السبت، بينما أكدت الوزارة الاستقالة في خطاب إلى أعضاء اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ.وطلب الكونغرس من غودلينغ الإدلاء بشهادتها عن دور مفترض لبعض مساعدي الرئيس الأميركي جورج بوش ومنهم كارل روف وغونزاليس في إقالة المدعين.وتعد استقالة غولدينغ الثالثة من نوعها بعد استقالة رئيس قسم الموظفين بالوزارة كيل سامبسون يوم 12 مارس الماضي، إضافة إلى استقالة المدير السابق للقسم التنفيذي بمكتب المدعين العامين مايك باتلي.وأثار الديمقراطيون تساؤلات بشأن ما إذا كانت إقالة المدعين الثمانية تمت "لعدم ولائهم" لإدارة بوش.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]تواصل التظاهرات ضد الرئيس في أوكرانيا[/c] كييف/وكالات:واصل آلاف الأوكرانيين من أنصار رئيس الحكومة فيكتور يانكوفيتش اعتصامهم في كييف للمطالبة باستقالة الرئيس فيكتور يوتشينكو والدعوة للاستقرار في البلاد. فقد انضم مئات المتظاهرين من مختلف أنحاء أوكرانيا للمعتصمين حول البرلمان الأوكراني لدعم رفض يانكوفيتش الموالي لروسيا لقرار حل البرلمان الذي أعلنه يوتشينكو الاثنين الماضي. وتوقعت إحدى منسقات الاحتجاج مشاركة 15 ألف متظاهر في التجمع اليومي في ساحة الاستقلال أو ما يعرف "بميدان الثورة البرتقالية" التي أوصلت يوتشينكو الموالي للغرب للسلطة نهاية العام 2004. ورأت مجموعة من المتظاهرين أن البلاد بأمس الحاجة للاستقرار وأن الشعب سئم من الأزمات وأن أوضاع البلاد الاقتصادية تحسنت بوصول يانكوفيتش لرئاسة الوزراء من جديد. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]السودان يطلب دعما أمميا للقوة الأفريقية[/c] الخرطوم/وكالات:قال وزير الخارجية السوداني لام أكول إن الأمم المتحدة يجب أن تلعب دورا في إسناد قوة الاتحاد الأفريقي الموجودة في دارفور بمجالي الإمداد والتموين.وكرر أكول رفض بلاده التفاوض على نشر قوة دولية في الإقليم المضطرب، مشيرا إلى أن الخرطوم ليست بوارد مراجعة موقفها.تصريحات أكول جاءت أمس بعيد وصول رئيس المفوضية في الاتحاد الأفريقي ألفا عمر كوناري للقاء الرئيس عمر البشير.وكان السودان قد قابل بالرفض مطالبات دولية بنشر قوات تتبع للأمم المتحدة في دارفور، وشدد على أن دعم الاستقرار في الإقليم يقتضي فقط تقديم الدعم لقوة الاتحاد الإفريقي المكونة من 7000 رجل التي تعاني نقصا في العتاد والأموال.