قرأت لك
عشت ما فيه الكفاية، لذلك تراني متألماً أسير، فلا أجد مجرد ذراع إليها أتكىء أبتسم بالكاد للأطفال من حولي ولم أعد أستمتع حتى برؤية الزهور. أعيش ساعة الهروب من النهار لأني ويا للأسف، أشعر بتعاسة حزن دفين. لقد هزم الأمل المشرق في نفسي وفي هذا الفصل الذي رائحة الورد فيه تفوح تريني يا ابنتي، أحلم بالظلال التي تحتها ترقدين لقد مات قلبي، وعشت ما فيه الكفاية