فاطمة رشادشكراً لك أيها الحزن .... وشكراً لك أنت لأنك علمتني أن الظل جريمة كبرى في حياتي وحياة تلك الأنثى التي غدرت بها وهي تمنحك فرحها الطفولي .جزء من رواية( أقرب من ميلادي أبعد من حدودك)
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة