فاطمة رشاد: كم أنا ناقمة عليك حين تغيبني في إهمالاتك اليومية والرحيل المبكر من أحلامي أستشعرك كالطيف الذي يمر من أمامي دون أن يلقي تحيته التي اعتدتها لتعاود مرة أخرى في فعلك الطفولي لكي أكون ناقمة عليك .
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة