فاطمة رشادكنت مؤنقة بالحلم ارتديت له أجمل الأثواب وعندما لم أجد من يشعل جمال ثوبي رميت به في خانة الأحزان ليخفي جمال ألوانه التي بهتت كما بهتت أحلامي وذبلت؟؟؟؟
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة