قرأت لك
َبِيعُ العُمْر جُمّد بِكثيِرٍ مِنَ الصّبرومَساحَاتُ الشَّوك أَتَلَمَّسها فِي عَالَم الأمْر كَمَا القَمر عُلّق بلا لَيلٍ يُحاوره و وجوه مِن المَعنى أُفْرِغتمُوجَزة جِدًّا فَتِيلة الحَياةوَبِغُبَار الضَّوء .... تَنْقَضِي أَجْتَازُ حَبْل الوَقْت عَارِية القَدَمَيْن إلى اللانِهائيّ ...حيثُ الأمَل فِي زبَد الأحْلام أنْقذتني الخيالات والرؤى أنا تلك المرأة المغضوب عليها التي لا تُقَدِّرُ أحدا !