[c1]نبيل مصطفى مهدي[/c]روح 17 يوليو 1978م هي التي جعلت الشعب اليمني يواجه الذين حاولوا الاستمرار في دفعه نحو التمزق والتخلف والجهل والظلام والاستعمار فلامستهم هذه الروح التي خرجت كالمارد من قمقم الصبر والتخلف والاستعباد واستعاد الشعب الحياة.17 يوليو 1978م كانت بداية الطريق إلى مايشهده اليمن من تنامي البناء والتحديث والازدهار وتحقيق المنجزات الاستراتيجية.17 يوليو 1978م جعلت الطريق أسهل نحو لمِّ شمل الاسرة اليمنية وتوحيد الأرض والوطن.روح يوليو جعلت الشعب اليماني مدافعا عن وحدة أرضه وشعبه فرفض التمزق والارتداد .. وبرفض الشعب لتمزيق وحدته رفض ضغوط الحاقدين والمتآمرين ورفض ان تكون العلاقة مع الآخر تبعية .إن هذه الروح المفعمة التي سرت فينا والتي نتمنى ان تستمر الى الابد هي التي ستجعلنا نرفض كل مايعرقل تطورنا ونقتلع كل مايركع كرامتنا .. كما علمنا قائدنا - فخامة الرئيس علي عبداللّه ، رئيس الجمهورية -حفظه اللّه-.
إنجازات متجددة لقائد متجدد
أخبار متعلقة