قد نعذر قناة التلفاز المحلية في عصر ماقبل (الدش) إذا ما حدثت أخطاء أو نواقص بالأصح. لا بسبب اننا نجهل ما يدور في تلفزة بلاد العالم ذلك ان أناساً كثيرين كانوا حينها يسافرون إلى بلاد العالم الواسعة ويعودون ولا يجدون ان ثمة إمكانية للمقارنة..لكن اليوم وبعد ان جاء (الدش) بكم هائل من تلفزة العالم فإنه حريٌّ بقناتنا ألا تقارن نفسها بتلك القنوات، فذلك ندركه ونعرف بأننا لن نستطيع.فأن تكثر أخطاؤها أكثر من ذي قبل فذلك مدعاة للوقوف أمامها.وقبل الوقوف أمامها عليها ان تقف أمام نفسها.محمد الأمير
كلمة و نصف
أخبار متعلقة