قرأت لك
لو أن أشيائي الصغيرة تقتفي وشي السنين و رجع أصداء الحنين أو أن أصداء النوى تروي ذبالة حكيها من ذا الذي يأتي على متن اللواعج ينتضي ألق التوهج و احتراقات التوله حين تشعلها تباريح الأماسي البائدة...؟ مالي أوشيها بباقات التوجع كلما نطق الزمان بحكيه الممخور أو برماده المنثور في حدق الغواية..