فاطمة رشاد شكراً لك أيها الحزن لأنك صرت أكبر في قلبي شكراً لك أيها الألم لأنك صرت تؤلمني بلا رحمة شكرا للهم الذي لايريد مغادرتي شكراً لكم جميعاً لأنني سأحيا مرة أخرى في ذات حياة اختارتني رغماً عني.
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة