[c1]باراك يفوز برئاسة حزب العمل الإسرائيلي[/c]القدس المحتلة / وكالات :قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك إنه فاز برئاسة حزب العمل بعد تغلبه على منافسه عامي أيالون في الانتخابات التي جرت الثلاثاء الماضي .وحصل باراك (65 عاما) على نحو 51% من الأصوات التي تم فرزها حتى الآن (60% من المقترعين) متقدما على رئيس جهاز الأمن الداخلي السابق عامي أيالون (61 عاما) الذي حصل على 48% حسب الإذاعة الإسرائيلية.وكانت استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجريت عقب انتهاء التصويت في الجولة الثانية، أظهرت تقدم باراك على أيالون.ويخلف باراك عمير بيرتس الذي خرج من السباق في الدورة الأولى من الانتخابات التي أجريت يوم 28 مايو الماضي بعد أن حل في المركز الثالث.ويتوقـع أن يتولى باراك وزارة الدفاع خلفاً لبيرتس, وأن يدعم استمرار الحزب في الائتلاف الحالي.وكان كل من باراك وأيالون دعا إلى انسحاب حزب العمل من الائتلاف الحكومي في حال استمر رئيس الوزراء إيهود أولمرت في رفضه الاستقالة بعد أن انتقدت لجنة تحقيقات أسلوب إدارته لحرب لبنان العام الماضي.ولا يتوقع أن يسحب باراك وزراء الحزب من الحكومة بعد أن أظهرت استطلاعات الرأي أن أكثر من 80% من أعضاء الحزب يريدون البقاء في الحكومة في الوقت الراهن.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]شافيز يزور هافانا لعيادة رفيقه كاسترو ويهتف بحياته[/c]هافانا / وكالات :زار الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز الرئيس الكوبي فيدل كاسترو أمس الأول، وقد هتف لدى وصوله كوبا "تعيش كوبا يعيش فيدل".ووصف التلفزيون الكوبي الزيارة بالمفاجئة، وبحث فيها كاسترو وشافيز لست ساعات علاقات البلدين ومصادر الطاقة الإقليمية والتغيرات المناخية.وتبادل الرئيسان الآراء بشأن "ألبا" (المبادرة البوليفارية من أجل أميركا) التي تضم دولا يسارية، وهي مشروع سوق مشتركة منافسة لمنطقة التبادل الحر الأميركية "ألكا" التي تدعو إليها واشنطن.وحسب التلفزيون الكوبي فإن شافيز في زيارته السادسة لكاسترو منذ مرضه خلال عشرة أشهر سيلتقي القائم بأعمال الرئاسة راؤول كاسترو شقيق فيدل.ودعا شافيز الأسبوع الماضي كاسترو إلى العودة لملابسه العسكرية القديمة التي اشتهر بها ليبرهن على عودته كقائد لكوبا.يذكر أن فنزويلا تعطي حليفتها الشيوعية كوبا 92 ألف برميل نفط يوميا بسعر رخيص.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اعتقال قيادي كبير بالجماعة الإسلامية في إندونيسيا[/c] جاكرتا / وكالات :أعلنت الشرطة الإندونيسية أمس اعتقال زعيم الجناح العسكري للجماعة الإسلامية في جنوب شرق آسيا، التي يشتبه في ارتباطها بتنظيم القاعدة ومسؤوليتها عن تفجيرات في منتجع بالي الإندونيسي وضد أهداف غربية.وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية الإندونيسية الجنرال سيسنو أديوينوتو إن الرجل الملقب بأبو دجانة اعتقل السبت الماضي في مقاطعة بانيوماس بإقليم جاوة الوسطى، بعدما داهمت وحدة خاصة من قوات مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة المكان الذي كان يختبئ به.وقال أديوينوتو إن أبو دجانة (38 عاماً) يعتبر أهم عناصر الجماعات الإسلامية من أمثال زعيم الجماعة الإسلامية المسلحة المنشقة نور الدين محمد توب الهارب من السلطات، وخبير المتفجرات أزهري حسين الذي قتلته السلطات الإندونيسية عام 2005.وأوضح أن السلطات لم تدرك على الفور أنها اعتقلت أبو دجانة الذي أصيب في قدمه لدى محاولته الفرار، إلا بعدما أجرت تحليلا لحمضه النووي وأخذت بصماته.وأضاف المتحدث أنه "بعد إجراء التحريات اللازمة وتحليل الحمض النووي وأخذ البصمات ومواجهته (المعتقل) والقيام ببعض الإجراءات العلمية الأخرى، ثبت أن هذا الرجل هو أبو دجانة".وأشار إلى أن الشرطة قررت ألا تعلن على الفور نبأ اعتقالها لهذا الناشط نظرا لأنها أجرت عددا من المداهمات اللاحقة في جاوة الوسطى ويوجياكرتا يومي السبت والأحد الماضيين اعتقلت خلالها سبعة من المشتبه في أنهم أعضاء في الخلية التي يقودها أبو دجانة.وتعتقد السلطات الإندونيسية بعلاقة أبو دجانة بتفجير سفارة أستراليا عام 2004، وفندق ماريوت في جاكرتا عام 2003، وتفجيرات بالي عام 2002 التي خلفت 202 قتيل.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]القوات الأميركية تقتل 12 تلميذا أفغانيا والمعارك تتصاعد[/c] كابل / وكالات :ذكرت الأنباء في أفغانستان إن اثني عشر تلميذا قتلوا برصاص قوات أميركية أطلقت النار على سيارتهم في مديرية داري بيتش بولاية كونر شرقي أفغانستان.وقد اتهم شهود عيان في المنطقة القوات الأميركية بإطلاق النار عمدا، رغم إخطارهم بأن السيارة كانت تقل تلاميذ. ولم يعلق الجانب الأميركي على الحادث الذي أثار تكراره بحق المدنيين غضب الحكومة الأفغانية.من جهة أخرى قالت وزارة الدفاع الأفغانية إن عشرات من مسلحي حركة طالبان قتلوا أو أصيبوا خلال جولة جديدة من المعارك مع قوات مشتركة من حلف شمال الأطلسي والجيش الأفغاني.وقال بيان للوزارة إن 15 من مقاتلي طالبان اعتقلوا خلال المواجهات المتجددة في ولاية هلمند. وفي ولاية زابل هاجم مسلحون تابعون لطالبان مركزا للشرطة حيث قتل ثلاثة من عناصر الحركة, طبقا لمصادر حكومية أفغانية.
عواصم العالم
أخبار متعلقة