[c1]اسبانيا تعتقل شخصا يشتبه في انتمائه لتنظيم القاعدة[/c]مدريد/ رويترز :قالت أسبانيا أمس الاثنين إنها اعتقلت شخصا يشتبه في انتمائه لتنظيم القاعدة ومطلوب القبض عليه في بلده المغرب لكونه عضوا في جماعة جزائرية متشددة محظورة.ومن المزعوم أن مبارك الجعفري عضو في الجماعة السلفية للدعوة والقتال التي قادت عمليات مسلحة في الجزائر.وفي الشهر الماضي غيرت الجماعة اسمها الى تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي قائلة إنها حصلت على موافقة زعيم القاعدة اسامة بن لادن على تغيير الاسم. وأصدرت السلطات المغربية والاسبانية أمر اعتقال دوليا بحق الجعفري الذي هو عنصر في شبكة تجند المتطوعين "للجهاد" في المغرب والجزائر والعراق. وأضافت الشرطة في بيان أن الجعفري الذي اعتقل ببلدة ريوز بشمال شرق اسبانيا ربما يكون تلقى تدريبا عسكريا في معسكرات القاعدة في افغانستان عام 2001م. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]رئيس المالديف : البلاد قد تختفي ما لم تحل مشكلة ارتفاع حرارة الارض[/c]كولومبو / رويترز :حذر رئيس جزر المالديف مأمون عبد القيوم من أن جزر المالديف الساحرة التي ربما تكون من أكثر المناطق جذبا لنجوم هوليوود مثل توم كروز قد تختفي خلال أجيال قليلة اذا لم يواجه قادة العالم مشكلة ارتفاع درجة حرارة الارض.قال عبد القيوم ان "متوسط ارتفاع جزر المالديف 1.5 متر فوق سطح البحر ولذلك فانه اذا ارتفع معدل زيادة منسوب مياه البحر بمعدل 59 سنتيمترا كل قرن فان الامر سيستغرق قرنين لتختفي جزر المالديف تماما." وأضاف "هذا بالتأكيد ما سيحدث اذا لم يكن هناك أي تحرك ملموس لمواجهة القضية على نطاق عالمي... وهو دليل اضافي على ان بلادنا في خطر ولابد من تحرك سريع لضمان بقائها في المستقبل."وقال عبد القيوم ان "الاخطار التي تهدد بلادنا هي ارتفاع درجة حرارة الارض ومنسوب مياه البحار."وأضاف "لا نريد أن نصبح لاجئين بيئيين ولن نترك المالديف الا اذا اضطررنا".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]سلفاكير : حكومة جنوب السودان لا تمثل دولة منفصلة[/c]الخرطوم / وكالات :قال النائب الأول للرئيس السوداني ورئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان سلفاكير ميارديت إن حركته لن تعود مجددا إلى القتال. وشدد في خطاب له أمام أول مؤتمر لحركته يعقد في الخرطوم على إيمانه وحرص حركته على ما سماها الوحدة الطوعية للسودان واعتبرها خيارا إستراتيجيا.وأكد سلفاكير أن حكومة الجنوب لا تمثل دولة منفصلة كما يروج لها وإنما هي حق مكفول بنص اتفاقية السلام لترتيب أوضاعها في الفترة الانتقالية وإعادة التنمية والإعمار. وأشار إلى أن المعركة المقبلة تتمثل في صناديق الاقتراع وليس الرصاص، على حد تعبيره.وفي السياق قال النائب الأول للرئيس السوداني إن تيار "الوحدويين" في الحركة الشعبية -وهو من ضمنهم- انتصر منذ أيام زعيم الحركة السابق الراحل جون قرنق على تيار "الانفصاليين".ويرى محللون ومراقبون أن عقد الحركة الشعبية أول مؤتمر لها في الخرطوم هو محاولة من الحركة لإثبات وجودها على الساحة في الشمال بعد الاتهامات المتبادلة مع شريكها في الحكم المؤتمر الوطني بالتأخر في تنفيذ اتفاقية نيفاشا للسلام في الجنوب الموقعة في يناير2005م. وتتركز الخلافات حول حسم النقاط الثلاث المتعلقة بوضع منطقة أبيي الغنية بالنفط وترسيم الحدود الإدارية بين الشمال والجنوب وتقاسم الموارد النفطية بينهما.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]زيناوي : لا تأكيدات بعد لمقتل قياديين بالقاعدة بغارات الصومال[/c]اديس ابابا / وكالات :قال رئيس الوزراء الإثيوبي ملس زيناوي إنه لا توجد تأكيدات بعد على مقتل قياديين في القاعدة في الغارات الأميركية على جنوب الصومال قبل حوالي شهر. وقال زيناوي في لقاء مع صحيفة فايننشال تايمز "هناك تقارير عن احتمال مقتل واحد أو اثنين من قياديي القاعدة لكن لا تأكيد لذلك" في انتظار تحاليل الحمض النووي التي تجريها الولايات المتحدة على الجثث.وأكد زيناوي العثور على وثائق ملطخة بالدماء تعود إلى أدن هاشي أريو -المتهم أميركيا بإيواء قياديين بشبكة فجرت سفارتيها بتنزانيا وكينيا- لكنه تحدث أيضا عن إفادات شهود عيان أكدوا أنه ما زال على قيد الحياة.وأضاف زيناوي أن الشيخ حسن ظاهر أويس وحسن تركي -القياديين في المحاكم- "ما زالا على قيد الحياة ويدخلان إلى كينيا ويخرجان منها عبر الحدود".وتوقع زيناوي "تهمش المحاكم والجهاديين العالميين سياسيا" إذا نجحت الحكومة الانتقالية في خطط المصالحة, وهي مصالحة أعلن الرئيس الصومالي المؤقت قبل يومين أن مؤتمرا سيعقد لها في غضون ثلاثة أسابيع. من جهة أخرى وصل وفد من الاتحاد الأفريقي إلى الصومال في مهمة تستغرق ثلاثة أيام لدراسة الوضع الأمني قبل انتشار قوة أفريقية. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مستقلو موريتانيا يحققون أغلبية مريحة بمجلس الشيوخ [/c]نواكشوط / وكالات :حصدت قوائم المستقلين نحو 70% من المقاعد التي جرى التنافس عليها في جولة الإعادة بانتخابات مجلس الشيوخ الموريتاني متقدمة على الأحزاب السياسية. وأعلن وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين أن المستقلين حصلوا على 11 مقعدا من أصل 15، وهو ما يمثل نسبة 69.41%، بينما لم تتمكن الأحزاب السياسية بشكل منفرد أو بتحالفات حزبية من الحصول سوى على أربعة مقاعد.وأوضح ولد محمد الأمين أن حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني (حاتم) بقيادة صالح ولد حننا -الذي قاد عدة محاولات انقلابية على النظام السابق- قد فاز بمقعدين، بينما حصل حزب تكتل القوى الديمقراطية بزعامة أحمد ولد داداه على مقعد واحد، وحصل تحالف حزبي تكتل القوى الديمقراطية واتحاد قوى التقدم على مقعد واحد.
عواصم العالم
أخبار متعلقة