[c1]"ذي غارديان" : اختطاف أم انشقاق؟...[/c]نسبت صحيفة (ذي غارديان) البريطانية لتقارير في الصحف الإسرائيلية والتركية قولها إن علي رضا أصغري -أحد النواب السابقين لوزير الدفاع الإيراني- الذي اختفى في إسطنبول قبل أيام، ربما جاء إلى الغرب ولم يختطف كما ذكرت بعض المعلومات في إيران.وذكرت المصادر التي رجحت أنه انشق أن أجانب هم الذين دفعوا فاتورة الفندق الذي كان يقيم فيه وأن ذلك تم قبل أن يأتي إلى إسطنبول قادما من سوريا.ونقلت صحيفة (ذي غارديان) البريطانية عن صحيفة (حريت) التركية قولها إن مسؤولين أتراكا رفضوا ذكر أسمائهم قالوا إن الشرطة والمحققين اكتشفوا أن أصغري كان معارضا للحكومة الإيرانية الحالية وأن لديه معلومات حول البرنامج النووي الإيراني يريد الكشف عنها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]"ديلي تلغراف" : كلهم منتخبون[/c]قالت صحيفة (ديلي تلغراف) البريطانية إن النواب البريطانيين اتخذوا قرارا تاريخيا عندما صوتوا لصالح مجلس لوردات منتخب كليا.وأضافت أن النواب صوتوا بأغلبية لم تكن متوقعة زادت على المائة لصالح تحويل مجلس اللوردات إلى مجلس جميع أعضائه منتخبون.وذكرت الصحيفة أن هذه الخطوة كانت صفعة لرئيس الوزراء البريطاني توني بلير ووزراء حكومته الذين كانوا يفضلون أن يكون المجلس "هجينا" يُعيَّن نصفه وينتخب النصف الآخر.ــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]"نيويورك تايمز" : تعزيز القوات[/c]نسبت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية لقادة عسكريين أميركيين قولهم إن قائد الأعمال القتالية اليومية بالعراق أوصى بالاستمرار في زيادة حجم القوات الأميركية هناك حتى فبراير 2008.وذكرت الصحيفة أن البيت الأبيض لم يحدد قط بصورة دقيقة متى سيجعل حدا للزيادة المرتقبة لأعداد الجنود الأميركيين في العراق, وإن كان المسؤولون العسكريون يقولون إن التعزيزات التي أضيفت للقوات الأميركية ستبدأ في التقلص خلال أغسطس القادم ما لم ترسل وحدات جديدة إلى هناك أو يبقى على وحدات موجودة بعد انتهاء مهمتها.وقالت الصحيفة إن هذا التقييم السري الذي أعده الفريق (ريموند أوديرنو) يعكس النظرية الجديدة لمواجهة المقاتلين العراقيين التي تقوم على إعطاء الأولوية لاستمرارية تكثيف الجهود من أجل طمأنة المواطنين العراقيين الخائفين والمرتبكين.ــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]"واشنطن بوست" : الديمقراطيون والعراق[/c]من ناحيتها قالت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية إن النواب الديمقراطيين منقسمون على أنفسهم فيما يتعلق بالعراق, ففي حين يرى بعضهم أن الكونغرس يجب أن يتدخل لوقف الحرب, يخشى الكثير منهم من الفوضى التي سيتسبب فيها الانسحاب المتسرع من العراق.وأضافت الصحيفة أن النواب الديمقراطيين المنقسمين على أنفسهم بشأن العراق يجتمعون اليوم لتدارس تفاصيل اقتراح جديد أعده زعماء حزبهم يدعو إلى سحب القوات من العراق بداية السنة القادمة, وإعادة نشر القوات القتالية المتبقية مع حلول أكتوبر 2008.لكن الصحيفة أكدت أن نجاح الديمقراطيين في رأب الصدع الذي ينخر بهذه الأغلبية البرلمانية الجديدة المتحمسة ضد الحرب والمصممة في الوقت ذاته على التزام الحذر في تعاملها مع قضية استمرار الحرب على العراق.وأشارت إلى أن الديمقراطيين سيحددون للحكومة العراقية أهدافا, كما فعل الرئيس جورج بوش, إن لم تتحقق فسيعملون على سحب القوات الأميركية من العراق بحلول ربيع العام القادم على أن تتم عملية سحب الفرق القتالية بحلول الخريف.وتتلخص هذه الشروط في أن تنفق الحكومة 10 مليارات دولار من المال العراقي على مشاريع إعادة البناء والبنى التحتية وأن تجري انتخابات محلية هذا العام, وتجعل قوانين اجتثاث حزب "البعث" أكثر تسامحا وتبدأ عملية عادلة لمراجعة الدستور العراقي, على أن يتم كل ذلك مع نهاية العام الحالي.ــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]"كريستيان ساينس مونتور" : اختلاف في الأسلوب[/c]كتب (جون هيوز) تعليقا في صحيفة (كريستيان ساينس مونتور) الأمريكية قال فيه إن فريق الدفاع والخارجية في إدارة بوش الحالية قاس لكنه ليس متطرفا.وذكر الكاتب أن وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس ووزير الدفاع روبرت غيتس من المنتظر أن يهيمنا على السياسة الخارجية للولايات المتحدة خلال السنتين المتبقيتين من حكم بوش.وأضاف أنه من الواضح الآن أن أيام تعنت وزير الدفاع السابق دونالد رمسفيلد قد ولت, كما أن نفوذ ديك تشيني نائب الرئيس جورج بوش بدأ يتضاءل شيئا فشيئا.وامتدح المعلق الطريقة الشفافة التي تعامل بها غيتس مع فضيحة مستشفى وولتر ريدو, معتبرا أنها تبعث على الارتياح.وأكد هيوز أن رمسفيلد كان يواجه الفضائح والأخبار السيئة بالتستر والغطرسة, بينما يفضل غيتس من خلال تعامله مع وولتر ريد التحرك السريع لمعالجة الأوضاع حتى قبل معرفة نتائج التحقيقات الإدارية والبرلمانية.أما رايس فلاحظ المعلق أنها استطاعت بحنكتها أن تغير أسلوب الإدارة الأميركية القائم على المواجهة وأحيانا التهديد إلى سياسة الاحتواء الدبلوماسي, غالبا عن طريق الإطار المتعدد الأطراف.ــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]"هاآرتس" : أولمرت شن الحرب على لبنان بموجب خطة مسبقة[/c]قالت صحيفة (هاآرتس) الإسرائيلية أمس الخميس إن رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت شهد بأنه شن حرب العام الماضي ضد مقاتلي حزب الله في لبنان بموجب خطة طوارئ أقرها قبل أربعة أشهر من بداية الحرب.وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن أولمرت الذي يتعرض لانتقادات لمعالجته الحرب غير الحاسمة التي استمرت 34 يوما أبلغ تحقيقا قضائيا الشهر الماضي بأن قيام حزب الله بأسر اثنين من الجنود الإسرائيليين يوم 12 يوليو هو الذي أثار خطط شن هجوم واسع النطاق في لبنان.
عالم الصحافة
أخبار متعلقة