لا احد ينكر الدور الذي يلعبه رجال المرور ـ وفي مقدمتهم المدير العام ـ والطاقم العامل معه في تذليل وتسهيل الإجراءات، سواء كانوا في الشوارع أو في التقاطعات، حيث تزداد الحركة خصوصاً بعد بدء العام الدراسي الجديد.إلا أن المعيب في الأمر هو عدم التعامل بحسم وجدية مع المركبات التي تعمل على تجديد تراخيصها، وهي في حالة يرثى لها ولا تصلح للاستخدام، إلى جانب ما تنفثه من سموم لاستخدامها (الديزل) الذي يعمل إلى جانب تلويثه للبيئة على نفث سمومه بين أوساط المارة والمواطنين.فهل من حلول يا صحة البيئة ويا مرور المحافظة؟؟[c1]رياض محفوظ شرف[/c]
كـلمـة و نـصف
أخبار متعلقة