[c1]أمّــــــــي [/c]مَلَكٌ يَرِفُّ عَلى سَريري يَحْنُوْ بأَنْفَاِس الْعِبيرِ سِرُّ الإلَهِ بِمُقْلَتَيْهِ وَنَعيِمُهُ في راحَتَيْهِ أغْلَى مِنَ الدُّنْيَا عَلَيَّا وأَحَبُّ مَخْلُوقٍ إلَيَّا أفْدِي الْمَلاكَ السَّاهِرا قَلْباً عَلَيَّ ونَاَظِراَ لَو كُنْتُ يوماً شَاعِرا أَبْدَعْتُ أَجْمَلَ ما تُغَنِّيعُصْفُورَةٌ في مِثْلِ سِنِّيوَسَقَيْتُ ضُوَءَ الْفَجْرِ لحنيوحمَلْتُ أُغْنِيَتي لأُمي أَحْلى أَنَاشيِد الْهَوى قُبُلاتُ أَمِّي شعر : سليمان العيسى
أخبار متعلقة